à partir de 49 € d'achat
- Nouveautés !
حادي الارواح الى بلاد الافراح - ابن القيم الجوزية - التصنيف: حديث
كتاب في بشارة أهل السنة بما أعد الله لهم في الجنة بأسلوب ممتع للقارىء، مشوق، لا يمله الجليس، يشتمل على بدائع الفوائد، فيه أحاديث مرفوعة، وآثار موقوفة، وأسرار مودعة في كثير من الآيات، وتوضيح لكثير من المشكلات الفقهية، وتنبيه إلى أصول الأسماء والصفات، وفيه رأي خاص بالمؤلف في نار جهنم
كتب أخرى للمؤلف : المختار من اخبار النساء، عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين، اجتماع الجيوش الاسلامية على غزو المعطلة والجه، كتاب ارسله الحافظ ابن القيم الى بعض اخوانه، فتاوى امام المفتين ورسول رب العالمين، روضة المحبين ونزهة المشتاقين، اغاثة اللهفان من مصائد الشيطان، مفسدات القلب، الفروسية، متن القصيدة النونية ويليها شرح القصيدة الميمي، اعرف ربك، جلاء الافهام، الجواب الكافي، الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب، الطب النبوي، عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين، تحفة المودود باحكام المولود، كتاب الفوائد، الصلاة وحكم تاركها، صيد الخاطر، طريق الهجرتين وباب السعادتين، روضة المحبين ونزهة المشتاقين، شفاء العليل، جلاء الافهام في الصلاة والسلام على خير الانام، مختصر زاد المعاد في هدي خير العباد - فلكسي، بدائع الفوائد، هداية الحيارى، الطرق الحكمية في السياسة الشرعية، احكام اهل الذمة، زاد المعاد في هدي خير العباد، تهذيب مدارج السالكين
Ibn Qayyim al-Jawziyya est un célèbre savant arabe, chercheur, théologien et juriste musulman, apparenté à l'école (madhhab) hanbalite. Né à Damas en 1292 durant la période mamelouke. Son père dirigeait une école enseignant la doctrine religieuse de Damas nommée Al Jawzyah (car son père était directeur de l'école théologique Al Jawziya dont il prendra lui-même la direction plus tard) d'où la signification en arabe de son nom (ibn Qayyim Al Jawzyah = fils du directeur de la Jawzyah).
Il a été très influencé par son maître Ibn Taymiyyah qu'il a accompagné jusqu'à sa mort en 1328 à tel point que certains le considèrent comme le vulgarisateur d'Ibn Taymiyyah.
ابن قيم الجوزية ولد في اليوم السابع من شهر صفر لعام 691هـ. الموافق 2 فبراير 1292م. ويقال أنه ولد في ازرع جنوب سوريا وقيل في دمشق.
ابن قيم الجوزية من علماء المسلمين في القرن الثامن الهجري وصاحب المؤلفات العديدة، عاش في دمشق ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي ولازمه قرابة 16 عاما وتأثر به. وسجن في قلعة دمشق في أيام سجن ابن تيمية وخرج بعد أن توفى شيخه عام 728 هـ.
توفي في ليلة الخميس 13/7/751هـ، 1349م في وقت أذان العشاء وبه كمل من العمر ستون سنة. وصلى عليه في الجامع الأموي بدمشق بعد صلاة الظهر ثم بجامع جراح وأزدحم الناس للصلاة عليه ودفن عند والدته بمقبرة الباب الصغير.